الخميس، 9 مايو 2019

أوجه التعاون والارتباط بين المدقق الخارجي والداخلي

أوجه التعاون والارتباط بين المدقق الخارجي والداخلي
1.    عمل المدقق الداخلي يوفر الكثير من الجهد والوقت على المدقق الخارجي فعند قيامه بتدقيق أنظمة الرقابة الداخلية ووجدها سليمة وكفوءة ، أستطاع عند هذه الحالة أن يقلل من كمية الاختبارات التي يقوم بفحصها للحسابات ويحصرها في نطاق ضيق، وبذلك يكون لديه فكرة سليمة عن قوة نظم الرقابة الداخلية.
2.    نظرا للإلمام المدقق الداخلي بجميع نواحي الوحدة الفنية فهو يستطيع أن يقدم الإيضاحات الصحيحة للأمور المطلوبة وتزيده بالكشوفات والتحليلات التفصيلية.
3.    يستطيع إن يعتمد على إجراءات التدقيق الداخلي الخاصة بفحص حسابات بعض الفروع ويكتفي بما قام به قسم التدقيق الداخلي.
4.    يساعد على قيام المدقق الداخلي بعمليات الجرد المفاجئة للنقدية في الصندوق وصناديق الروع والسلف المستديمة وعهدة المخزن.
5.     يعهد المدقق الخارجي بأعداد مذكرة مطابقة الحسابات الجارية مع المصارف إلى المدقق الداخلي ويقوم هو بمراجعتها للتأكد من صحتها.
6.    يساعد في الحصول على أدلة الإثبات التي يطلبها أثناء عملية التدقيق كتأييدات حسابات الذمم ( المدينة، الدائنة) وتحقيق الأصول كالموجودات والبضاعة في المخازن.
وتحدد اعتماد المدقق الخارجي على المدقق الداخلي بما يلي:
1.    المؤهلات الوظيفية لكل من مدير قسم التدقيق ومرؤوسيه متطابقة مع طبيعة أعمالهم كلما كان مستوى الرقابة جيد والعكس صحيح.
2.    كفاية وشمولية برامج التدقيق الداخلي لعمليات الوحدة ومدى فاعلية التقارير الدورية المرفوعة من قبل قسم التدقيق.
مسؤوليات وصلاحيات مدير التدقيق الداخلي ومستوى الإدارة المسؤول أمامها.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق